طرق التحكم فى السرعة
- فهو يدور بسرعة أقل من السرعة التزامنية بقدر بسيط ، وعندما يتغير الحمل تتغير سرعنه بشكل طفيف .
- ونظرا لوجود بعض التطبيقات الصناعية التى تتطلب تحكما فى السرعة وجب العمل على التحكم فى سرعة الموتور الحثى .
المحاولة الأولى ..
* قام احد المصنعين بالتعاون مع مجموعة الباحثين فى ذلك العصر ، بتصنيع جسم موتور يحتوى على ملفين للسرعة .
( موتورين بسرعتين مختلفتين داخل جسم واحد 1*2 ) ، وكانت خطوة لا بأس بها فى ذلك الزمان ( تقليل تكلفة تصنيع موتورين ) .
* ولكن كان من عيوبها ، انه إذا احترق ملف سرعة وجب تفوير وإخراج الملفين معا ( المحترق والسليم ) .
المحاولة الثانية ..
قامت هذة المحاولة على اساس دراسة معادلة سرعة العضو الدوار والمتغيرات التى تتحكم بالمعادلة .
(nr = ns ( 1 – S
ns = (120*f ) / p
* لذا نجد ان سرعة العضو الدوار nr تعتمد على قيمة الانزلاق S وعدد الاقطاب P و التردد f .
اولا : تغيير قيمة الانزلاق :
- وتستخد هذه الطريقة فقط فى المحركات ذو حلقات الانزلاق ( لن نتعمق فى شرحها لان هذا المحرك ليس محور إهتمامنا ) .
- يتم توصيل مقاومات على التوالى مع ملفات العضو الدوار ، حيث ان التغيير فى قيمة مقاومة العضو الدوار تغير موضع الانزلاق الاقصى تبعا للمعادلة .
Smax =R2' /Xeq
- هذه الطريقة تعطى تحكم محدود فى السرعة ، كما انها تؤدى الى زيادة فى المفاقيد النحاسية للعضو الدوار و بالتالى تقلل من كفاءة المحرك .
ثانيا : تغيير عدد الأقطاب :
- هذه الطريقة من ابتكار العالم ( دالندر ) ومعروفة فى كتب التحكم الالى بـ ( Dalender Method ) .
- تستخدم هذه الطريقة مع المحرك ذو القفص السنجابى فقط .
- هذه الطريقة غير مناسبة للمحرك ذو حلقات الانزلاق ، لأن ذلك يستدعى إعادة توصيل ملفات العضو الدوار لتصبح مساوية لملفات العضو الثابت كلما اردنا تغيير السرعة ، كما سيتضح بعد قليل فى الاسطر القادمة .
- ومن المعروف ان العضو الدوار للمحرك القفص السنجابى يتلاءم تلقائيا مع أى عدد من الاقطاب الخاصة بالعضو الثابت .
- ومن المعروف ان العضو الدوار للمحرك القفص السنجابى يتلاءم تلقائيا مع أى عدد من الاقطاب الخاصة بالعضو الثابت .
- تعتمد هذه الطريقة على توصيل الاقطاب بطريقة مختلفة بحيث نحصل على نصف عدد الاقطاب أو الضعف .
- بهذه الطريقة يصبح لدينا سرعتان تزامنيتان الواحدة نصف الأخرى .
- فإذا كانت الأقطاب الاساسية 2 اقطاب ، يمكننا إعادة التوصيل لتصبح 4 أقطاب .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق